vendredi 31 août 2012

عائلات جرحى الثورة و شهدائها بالقصرين يدخلون في اعتصام مفتوح بمقر اتحاد الشغل بالجهة



القصرين: عودة السجناء السياسيين السابقين الذين تجاوزوا امس الحدود و تعليق اعتصامهم في معبر بوشبكة اثر وعود من سمير ديلو بتحقيق مطالبهم

القصرين: عودة السجناء السياسيين السابقين الذين تجاوزوا امس الحدود و تعليق اعتصامهم في معبر بوشبكة اثر وعود من سمير ديلو بتحقيق مطالبهم

lundi 20 août 2012

Tres Urgent: Dernier infos des demandeurs d'asiles politiques

En ce moment des négociations entre les demandeurs d'asiles politique et Samir Dilou le ministre des droits de l'homme et le porte parole du gouvernement tunisien ainsi qu'avec  Yamina Zoghlemi responsable du dossier d'amnistie législative.

Tres urgent: dernieres infos des demandeurs d'asile


Des anciens prisonnier politiques qui ont menacé de demander l'asile politique en Algérie suite au promesses non tenue ont déjà mis en clair cette initiative en demandant l'entrée au territoire algérien après de remplir des demandes d'asile que la coté du gouvernement algérien a promis de prendre en considération. Maintenant et il y a presque 15 minutes ces gens ont demandés que leurs familles les rejoints et un de ces manifestant a déjà confirmé que son père et sa mère vont le rejoindre demain matin avec le reste des autres familles avec des promesses du gouvernement algérien suite à des réclamations des gardes frontières algériens qui ont réclamé que le gouvernement algérien va envoyer des soldats qui vont accompagner ces demandeur d'asile dans le territoire algérien s'ils puissent passer par le poste frontière tunisien en indiquant que ces demandeur d'asile politique on menacé de passer par force s'il n y aura pas un accord avec le gouvernement tunisien.

Remarques:
- Parmi ces demandeur d'asile politiques il y en a handicapé.
- Le gouvernement algérien a promis de fournir des tentes ainsi que la surveillance dans le territoire algérien en attendant la réponse aux demandes d'asile.
- Les demandeurs d'asiles ont menacé d'entrer par force au territoire algérien dans un délai vers 10 heure du matin du 21/08/2012.
- Les familles de ces manifestants vont rejoindre les demandeurs d'asile. 







القصرين.. إحتجاجا على عدم تفعيل العفو التشريعي العام: مجموعة من السّجناء السّياسيّين السّابقين يلوّحون بطلب اللجوء السّياسي في الجزائر


في خطوة احتجاجية غير مسبوقة تعتزم مجموعة من المساجين السياسيين السابقين اجتياز الحدود التونسية الجزائرية من المعبر الحدودي ببوشبكة التابع لمعتمدية فريانة من ولاية القصرين خلال الليلة الفاصلة بين اليوم الاخير من رمضان وعيد الفطر والتحول الى الجزائر لطلب اللجوء السياسي هناك
وقد تحدثنا مع عدد منهم على راسهم منسق هذه الحركة الاحتجاجية السجين السابق من حزب التحرير مبروك الفقراوي فقال لنا:" وصل عددنا الى حد امس الخميس 18 سجينا سابقا ينتمون الى حركة النهضة وحزب التحرير ومساجين ثورة الخبز وواحد من حزب العمال الشيوعي 17 من جهة القصرين و1 من سيدي بوزيد ولما سمع بنا زملاؤنا بعدد من الولايات الاخرى اتصلوا بنا و اعلمونا انهم سينضمون الينا وخاصة من الكاف والمهدية وبالتالي فان العدد الجملي للمجموعة التي ستجتاز الحدود قد يبلغ 30 فردا " وحول دوافع الخطوة التي يعتزمون القيام بها ذكر لنا منسق المجموعة:" الاسباب واضحة وهي الاحتجاج على عدم اتخاذ الحكومة الخطوات اللازمة لتفعيل العفو التشريعي العام رغم مرور عام و 7 اشهر على صدور المرسوم الخاص به.. والمطالبة بتحويل المرسوم المذكور الى قانون يشرعه المجلس الوطني التاسيسي يضمن جبر الضرر وتمكين ضحايا الظلم والاستبداد من التعويضات المادية والمعنوية.. ونحن مستعدون للانتظار حتى سنوات اخرى لتمكيننا منها فالمهم اصدار القانون وعدم الخضوع للضغوط التي تقودها بعض الاطراف لحرماننا من حقوقنا التي تضمنها لنا كل القوانين الدولية .. وقد اتصلنا بالسلط الامنية المسؤولة بمنطقة الشرطة بالقصرين واعلمناها بما نعتزم القيام به وايصال مطالبنا الى الحكومة ".
وقد اصدرت المجموعة بيانا في الغرض هذا نصه:" نحن مجموعة من السجناء السياسين قررنا مغادرة البلاد و طلب اللجوء السياسي بعدما اصبحنا على قناعة تامة و يقينا ثابتا اننا مواطنون درجة ثانية.. فقد مورس الظلم علينا في الماضي بكافة انواعه طيلة اكثر من 23 سنة وبعد الثورة تواصل اقصاؤنا وتهميشنا بل تحالفت ضدنا لوبيات التجمع و اليسار والحكومة وعطلوا قانون العفو التشريعي العام حتى لا نتحصل على حقوقنا رغم ان حقوقنا تقرها جميع الاعراف والمواثيق الدولية.. ولقد ضاقت علينا الارض بما رحبت بعدما خذلتنا هذه الحكومة التي كان اغلب اعضائها مساجين سياسيين وقد ذاقوا تلك المعاناة التي تحيط بنا اليوم و بعائلاتنا.. فحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وفي كل الساكتين عنه.. وعليه فاننا سنكون يوم عيد الفطر في معبر بوشبكة لمغادرة البلاد ولن نعود حتى نتحصل على حقوقنا المشروعة".

مجموعة من أهالي القصرين يطلبون اللجوء السياسي للجزائر


مجموعة من أهالي القصرين بتجاوز عددهم العشرين فردا يعتزمون طلب اللجوء السياسي من الجزائر بعدما ضاقت أمامهم السبل ورفضت الحكومة الاستماع إلى مطالبهم و مشاغلهم.
و تضم هذه المجموعة نهضاويين و بعض  ضحايا أحداث الخبز إضافة إلى مجموعة من أنصار حركة التحرير الذين اتهموا الحكومة بالتراخي في الاستجابة لمطالبهم و اعتمادها سياسة التسويف خاصة  في تفعيل قانون العفو التشريعي العام.
و من المنتظر ان تبدأ هذه المجموعة تحركاتها يوم العيد على الساعة التاسعة صباحا مع إمكانية توسع عدد المشاركين و التحاق بعض الأفراد من ولايات أخرى .

vendredi 3 août 2012

الهيئة العليا المستقلة للانتخابات تتعرض للضغوط لإجبارها على الاستقالة


حسب مصادر من داخل الهيئة، ينظم أعضاء الهيئة العليا المستقلة للانتخابات يوم الجمعة القادم اجتماعا طارئا من المنتظر أن يتم فيه اتخاذ قرارات حاسمة.


ويأتي هدا التحرك بعد التطورات الأخيرة وخاصة منها تقديم الحكومة لمشروع قانون يضرب استقلالية هيئة الانتخابات القادمة والذي صاحبته تحركات للضغط على الهيئة الحالية وإجبارها على الاستقالة وهو ما سيشكل –إن حدث- قطيعة بين الهيئتين لن يخدم في كل الحالات المصلحة الوطنية والمسار الانتقالي خاصة بعد نجاح تجربة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات وتمكنها من إجراء انتخابات حرة نزيهة ديمقراطية وشفافة رغم الصعوبات التي واجهتها وذلك بشهادة الخبراء والملاحظين على المستويين الوطني والدولي.


وتؤكد نفس المصادر أن بعض هذه الضغوط يتمثل في دفع بعض رجال القانون للقول أن الهيئة انتهت والحال أنه لا يمكن حلها إلا عند نشوء هيئة جديدة إضافة إلى تكليف عدول تنفيذ لمطالبة الهيئة بتسليم مقراتها الفرعية صاحبته تهديدات من السلط المحلية لإخلاء هده المقرات. وترفض الهيئة الحالية التفويت في مقراتها في انتظار تكوين الهيئة الجديدة التي يحق لها تسلم هده المكتسبات التي ستساعدها على إنجاح عملها.


من ناحية أخرى يعمد أعضاء من الحكومة وبعض نواب المجلس الوطني التأسيسي إلى التشكيك في نزاهة الهيئة بدعوى أن التقرير المالي لم يصدر والحال أنه تم نشر التقرير المالي بالرائد الرسمي في أول شهر جوان الفارط.


كل المعطيات والأحداث إلى حد الان تؤكد أن الحكومة لازالت تقوم بالخطوات الضرورية وتتخذ الإجراءات اللازمة لإرباك الانتخابات القادمة وما تبقى من حسن النية سوى التصريحات الفضفاضة لأعضاء الحكومة والتي لا نراها تجسد على أرض الواقع.

فهل ستكون الانتخابات القادمة هي اللعبة الأكثر تسلية بالنسبة للأحزاب الأكثر تمثيلا في مجلس تم انتخابه ذات ثورة من خلال تنظيم انتخابات نزيهة هي الأولى من نوعها في تونس.. نرجو أن لا تكون الأخيرة؟.